منذ العام ٢٠١٥م، أدّى النزاع المسلح الى تأجيج كارثة غير مسبوقة الحجم في أكثر البلدان فقراً في الإقليم العربي.

ويساعد برنامج الأمم المتحدة الإنمائي الفئات الضعيفة من اليمنيين على تلبية احتياجاتهم الأكثر إلحاحاً، ويساعد أيضاً على إنعاش سبل العيش، وتعزيز القدرة على الصمود في وجه التحديات المستقبلية، والتأهب لخطوات التنمية الطويلة الأجل. وبإشراك الكوادر والنظم والمؤسسات المحلية، يساعد برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في اليمن على إعادة الإعمار بشكل أفضل؛ تدور تدخلات البرنامج الإنمائي في اليمن حول ثلاث ركائز مترابطة يعزز بعضها بعضاً.

 نتائج العام ٢٠١٩م

• تطهير ٣ مليون متر مربع من الأراضي وإزالة أكثر من ٦٦,٠٠٠ من مخلفات الحرب المتفجرة.
• خلق أكثر من ١.٥ مليون يوم عمل للأشخاص المتضررين من الأزمة.
• تلقّي أكثر من ١.٣ مليون شخص المياه، التعليم والطرق المحسنة.
• وصول أكثر من ٣٤٢,٩٠٠ شخص الى مصادر الطاقة الشمسية (بما في ذلك ٣٥ مدرسة و١٠١ مرفق صحي)
• تشغيل ما يقارب ٧٤,٦٠٠ شخص من الأسر الضعيفة في برامج النقد مقابل العمل .(يستفيد منها أكثر من نصف مليون شخص بشكل غير مباشر).
• بناء وتحسين أكثر من ١٣,٣٠٠ هكتار (حوالي ١٠ فدان) من الأراضي الزراعية.
• تجديد ما يقارب ٨١١ فصلاً دراسياً.
• تم تدريب ٢٢٩ وسيطاً على تحليل النزاعات والتفاوض وتيسير الحوار وتبسيط النزاعات.
• تحسين ١٢٩ كيلومتراً (حوالي ٢٣٠ ميلاً) من الطرق.
• أعدت ١٨ مديرية و٨ محافظات خطط تعافي تستجيب للنوع الاجتماعي من أجل تقديم الخدمات.